انتقلت إلى الرفيق الأعلى الشاعرة المعروفة وجدان صباحي بعد معاناة وصبر طويل على المرض مكثت من خلاله بالمستشفى مرات عدة لتلقي العلاج، فيما شارك في تشييع الجثمان عدد كبير من زملائها بالوسط وعدد من الأهل والأصدقاء إلى مثواها الأخير بمقابر حمد النيل بأمدرمان. فيما نعاها عدد كبير من الشعراء والفنانين والموسيقيين عبر صفحاتهم الشخصية ب(فيسبوك) معددين مآثرها وصبرها وقوة تحملها للمرض وابتسامتها التي لم تفارقها رغم الألم الشديد، داعين المولى عز وجل أن يتغمدها برحمته ويسكنها فسيح جناته مع الصديقين والشهداء.