* أنا "أؤذن" في مالطا.. إذن أنا مؤذن وسيأتي المسلمين للصلاة.. * أنا البس الروب إذن خريج.. وسأقول الرووب حتى أجد وظيفة وشغل. * أنا أشجع الدوري السوداني. إذن أنا سأصاب بالسكري والضغط والانفولنزا المالطية حين يقول كتاب الصحافة الرياضية إن لاعبي الدوري السوداني أفضل من لاعبي الدوريات الأوربية. * أنا أشك إذن أنا دبوس إبره .. ويبدو لي أن هذه (الأنا) وال (إذن) لن تنتهى.. لذلك نتوقف. ونترك البقية الباقية للآخرين. * مثلما في البصات توجد عبارة ممنوع التحدث مع السائق. أتمنى أن تنتقل إلى ملاعب كرة القدم. ونكتب ممنوع التحدث مع الحكم... لكن أين نضع تلك اللافتة... وأعتقد أن ظهر الحكم هو المكان المناسب لها. * في الحكومة الأخوان أمهاتهم شتى. وطريقتهم وأسلوبها واحد. * بدلاً من البكاء على اللبن المسكوب. اشتري رطل تاني. ورطل اللبن لم يصل إلى 2جنيه بعد.. ولكن بالشايفو دى.. سيصل رطل اللبن إلى 2جنيه بأكثر مما تتوقع. * عدم رؤية الحكومة وعدم سماع كلمة معارضة. اعتبره فألاً حسناً.. لي وربما لآخرين. * بعض الشباب يهتم بالفيس بوك أكثر من اهتمامه بوالديه وكأنه يقول كل حاجة إلا الفيس. وهو المهم والناس جميع ماتهمني... ولنا الحق أن نقول عنه ابن الفيس بوك البار. * لا أشك أن المعارضة تعاني من هشاشة الأفكار والأطروحات والعظام.. لذلك أنصحها بأن تترك شراب الكولا والجلوس في "الضلله" والأماكن الباردة.. وأنصحها أيضاً بأن تأكل صمغ عربي كثير. * الفرق بين الشمس والدولار والأسعار.. أن الشمس تطلع وتنزل.. أما (مقطوعي الطاري) الدولار والأسعار فإنهما يطلعا ولا ينزلا.. برغم تصريحات وزير المالية. النفسية ولاقتصادية. * تداول السلطة لن يكون عن طريق الشعبي. أم بده.. ولا عن طريق الصكوك والسندات ولاصناديق التوفير والضمان الاجتماعي.. ولكن يكون عن طريق رأس الأمل والرجاء الصالح.. * هذا المسؤول له صفات الزواحف.. (منها الجلد.. فالبعض له نعومة الثعابين وآخرين خشونة وسماكة جلد الفيل) وهناك من هو أقرب إلى الحربوية.. فهو يغير لونه عند كل مناسبة أو اجتماع.