٭ الفنان المرحوم صديق الكحلاوي كان مدرسة غنائية متميزة لكن أغانيه لا تجد حظها من البث الإذاعي والتلفازي لماذا لا تخصص إذاعة البيت السوداني حلقة من برنامجها اليوم «أغنيات من ذهب» للراحل الكحلاوي؟. ٭ بخيت أحمد عيساوي من القيادات الإذاعية المميزة التي كان لها بصمة واضحة في إذاعة أمدرمان وقد أبعدته عن المايكفرون ظروف التقاعد للمعاش والإقامة بالمهاجر البعيدة.. متعه الله بالصحة والعافية. ٭ جميل عازر مذيع قناة الجزيرة الأشهر ومن قبلها إذاعة البي بي سي من أكثر مذيعي القناة نطقاً صحيحاً لبعض المدن والمناطق السودانية بعكس المذيع «الحبيب» الذي لم يستطع يوم الثلاثاء الماضي من نطق اسم مدينة «ود المدني» بشكل صحيح. ٭ دكتور فيصل عبد الله عبد العاطي من الإذاعيين المرموقين الذين لهم بصمات في العمل الإذاعي.. دكتور فيصل شغله عن ذلك تفرغه للتدريس في كليات القانون وممارسة مهنة المحاماة. ٭ هل صحيح أن أغنية «الكنينة» عمرها 200 عام كما أفاد بذلك الأستاذ الفنان الكبير علي إبراهيم «اللحو» والسؤال المهم من هو المؤلف الحقيقي لهذه الأغنية التاريخية؟. ٭ وليد الضو «سركيس» أحد الجنود المجهولين الكثيرين الذين يقفون خلف كواليس أجهزة البث الإذاعي مثل وليد هناك كثيرون يقومون بأدوار مهمة نطلب من الأستاذ معتصم فضل المدير العام للهيئة العامة للإذاعة القومية أن ينال وليد وزملاءه التكريم الذي يليق بما يقومون به. ٭ زكي عباس سكرتير الاتحاد المحلي لكرة القدم بولاية الخرطوم مازال الناس ينتظرون قيام مناطق فرعية أو اتحادات فرعية لمحليات ولاية الخرطوم، فالطريقة التي يدار بها النشاط الكروي الآن بولاية الخرطوم تجاوزها الزمن حيث أصبحت كل محلية من المحليات السبع تحتاج لاتحاد منفصل إذا ما انظرنا لمساحة المحلية وعدد سكانها ونشاطها اللكروي.