} «أسمر جميل فتان» ، «الجريدة» ، « أشوفك بكرة في الموعد»، ياحاسدين غرامنا ..ياقاصدين خصامنا ..شوفو غيري وغير حبيبي» ، « بعاين بالشباك» أغنيات استطاع الموسيقار الفنان محمد الأمين توظيف كلماتها لجهة المزيد من التجميل للوجدان السوداني.
} بشير محمد سعيد (...)
أحمد زكى الممثل المصرى الراحل له فيلم إسمه «إنى لا أكذب لكنى أتجمل».. هذا الفيلم فكرته وحواره وإخراجه غاية فى الامتياز ... الفيلم فى تقديرى يصلح أن يكون لنا فى السودان شعاراً هذه الأيام ذلك لأن « تجميل الكذب» أصبح واقعاً يمشى بين الناس.
بازرعة شكل (...)
٭ الفنان المرحوم صديق الكحلاوي كان مدرسة غنائية متميزة لكن أغانيه لا تجد حظها من البث الإذاعي والتلفازي لماذا لا تخصص إذاعة البيت السوداني حلقة من برنامجها اليوم «أغنيات من ذهب» للراحل الكحلاوي؟.
٭ بخيت أحمد عيساوي من القيادات الإذاعية المميزة التي (...)
أغنية (قام اتعزز) الليمون التي اسهمت في سبعينات القرن الماضي ومعها أغنيات أخرى في ظهور الفنان «نجم الدين الفاضل». هذه الأغنية تصلح في هذه الأيام ليرددها الجميع.. حيث أصبح سعر قطعة الليمون الواحدة ب(جنيه)! وطبعاً ده قبل رفع الدعم.
بشري حبيب الله (...)
٭ الفنان عثمان مصطفى له بصمته في الأغنية السودانية من الناحيتين الفنية والأكاديمية.. سمعت قبل أيام أحدهم -لاحظ لم أقل أحد الفنانين- يغني رائعته«راح الميعاد وزماني راح والجرح لا نام ولا استراح » فتحسرت على التشويه الذي احدثه هذا الشخص في أغنية من (...)
أبجد هوز
٭ إبراهيم موسى أبّا رحمة الله عليه فنان يمثل رمزاً للأغنية الكردفانية والتي مثل ظهورها في أجهزة الإعلام القومية نقلة كبيرة في التعريف بها، علاوة على أنها أسهمت في إظهار التعدد والتنوع الثقافي والإبداعي في السودان، وقللت من ادعاءات التهميش (...)
٭ «أبو عبيدة حسن» فنان بكل ما تحمل الكلمة من معنى، شكّل ظهوره انقلاباً في دنياوات الغناء والطرب استخدامه ل«الربابة» كان تجديداً في إيقاع الأغنية السودانية الحديثة، ربما تكون لاختفائه بعض الأسباب غير المعلومة لدي ولكن اختفاء أغانيه المسجلة من الوسائط (...)
*الشاعر حسين بازرعة متعه الله بالصحة والعافية، لولم يكتب غير قصيدة «قصتنا» لكفاه ولو لم يغن غيرها الراحل عثمان حسين لكفاه أيضاً.. ثنائية (بازرعة) التي ابتدرها الإعلامي المقتدر عمر الجزلي في برنامجه المهم.
* برنامج (ملامح سودانية) سجل حلقات مهمة مع (...)
٭ أم بلينة السنوسي فنانة سودانية أصلية استوطنت مدينة الأبيض حاضرة ولاية شمال كردفان، مولانا أحمد هارون والي الولاية الجديد يعد العدة لاستنهاض الدور الثقافي والإبداعي والفني لشمال كردفان.. قطعاً الفنانة أم بلينة رقم لا يمكن تجاوزه في أي تأطير لهذا (...)
٭ اليوم (2) سبتمبر تصادف الذكرى المائة والخامسة عشر لواقعة كرري ،التي قدّم فيها السودانيون صوراً للبطولة والجسارة، صورها المرحوم الرائد «عصمت حسن زلفو» في كتابه «كرري». قيل إن هذه المعركة ستدرس بكل تفاصيل في المعاهد والكليات العسكرية حتى الآن.
٭ (...)
الفنان عبد الرحمن بلاص هناك محاولة لتكريمه وهذه المحاولة ستجد السند والدعم من كثيرين يعشقون فن هذا الرجل والذي يعد بحق من فناني الزمان الجميل.
بمناسبة الفنان عبدالرحمن بلاص لماذا لا يفكر القائمون على جماعة الدليب في إقامة مهرجان ضخم لاحياء ذكرى (...)
٭ الأستاذ حسين خوجلي من خلال إذاعة المساء هاتف قبل ثلاثة أيام مقدمة برنامج يوثق لمسيرة الغناء ضارباً لها أمثلة بالشخصيات السودانية المحتفظة بالتسجيلات الفنية النادرة.. المداخلة الهاتفية كانت هي مثابة حلقة منفصلة من البرنامج.
٭ بروفيسور الحبر يوسف (...)
٭ الفنان الحماسي علي ابراهيم اللحو يجيد غناء الحماسة والمراثي «المناحات» بشكل لافت .. هل تذكرون مناحت «عمدة كلى» إنها ثقافة وفن وتراث يمشي على ساقين .
٭ بابكر حنين الدبلوماسي الإعلامي منذ نقله من مصر إلى جنوب أفريقيا لم نسمع له صوتاً .. أحد المغربين (...)
٭ الفنان صلاح محمد عيسى رحمة الله تعالى عليه صوته متفرد وأجزم بأنه عصى على التقليد مهما حاول المقلدون ومن أراد التفرد اكثر فليستمع لإبتهالات وأدعيته المسجلة.
٭ «بينتى حسابه» أُغنية تراثية دارفورية في مضامينها حل لكل مشاكل الحياة الزوجية في السودان (...)
٭الفنان حسن خليفة العطبراوي رحمه الله تعالى عليه حسناً فعلت ولاية نهر النيل حين افتتحت قبل اشهر مركز ثقافي فني تراثي باسمه وتخليداً لذكراه العطرة ينتظر الناس من أسرته لكريمة اطلاعهم على مذكراته ا لشخصية التي تحكي تجربة جيل«أنا لن أحيد»
٭ يذكر (...)
٭٭ الأستاذ محمد الشيخ مدني (أبو القوانين) رئيس المجلس التشريعي لولاية الخرطوم.. لماذا لايتم ترشيحه وزيراً للشباب والرياضة لأن من الواضح أن الخلل الملازم لها هو جهل الذين مروا على قيادتها بالقوانين..
٭٭ بروفيسور كمال شداد مازال الوسط السياسي والصحفي (...)
٭ الفنان الكبير صلاح مصطفى مثلت ثنائيته الفنية مع الراحل الشاعر الكبير مصطفى سند تطورا مهما في تاريخ الأغنية السودانية، ولعل رائعة «اكتب لي يا غالي الحروف» تؤكد ذلك
٭ بعد الغياب.. هي أيضا من الروائع التي غناها الفنان صلاح مصطفى، وهي من كلمات الشاعر (...)
٭ أغنية الساقية كلما استمعت إليها ايقنت أن الأغنيات الذهبية لاتعرف الصدا طريقاً لها حيث تلاقت عندها ثلاثية إبداعية الفنان حمد الريح والشاعر الراحل الدوش والموسيقار السوداني اليمني ناجي القدسي.
٭ برنامج أغنيات من البرامج الذي يقدمه صديقنا المحترم (...)
«أغاني وأغاني» في نسخته لهذا العام يحتاج من النقاد الفنيين والكتاب الصبر عليه حتى نهاية شهر رمضان المعظم ، حيث إنهم انقسموا مابين منتقد بشدة لأداء بعض الفنانين وبين مادح بشدة اقترح أن تعقد قناة النيل الأزرق بعد عيد الفطر وبحضور الأستاذ السر قدور (...)
٭ الفريق أول مهندس صلاح قوش قال إحتفال أهل دائرته الجغرافية «مروي» عبارة عميقة المحتوى والدلالة في إشارة إلى تجاوزه لمرارة الإتهام بالمحاولة الإنقلابية الأخيرة «العبارة هي» من الآن نقطة سطر جديد واللبيب بالإشارة يفهم.
٭ بمناسبة الفريق أول صلاح قوش (...)
الإذاعية سكينة عربي رقم لا تخطئه العين وهي باسهاماتها الإذاعية اسهمت في تشكيل الوعي والوجدان السوداني سررت أيما سرور لتكريمها في برنامج التواصل ا لرمضاني الذي تتبناه رئاسة الجمهورية ومجلس الو زراء.
٭ بمناسبة برنامج التواصل الرمضاني فإن التكريم الذي (...)
الشاعر بن الشاعر الطيب محمد سعيد العباسى سليل الاسرة الطيبة والذى عمل بالقضاء السودانى والاماراتى أتحف المكتبة الشعرية السودانية والعربية بروائع الشعر الرصين ولعلّ قصيدة « ذات الغراء» والتى أشتهرت عند الناس ب» يافتاتى» تمثل واحدة منها... القصيدة (...)
٭ أبو آمنة حامد الشاعر السا خر رحمة الله تعالى عليه لو لم يكتب غير رائعته «سال من شعرها الذهب» لكفاه وبالطبع أن الفنان صلاح بن البادية وعبر قناة الشروق سيسمعنا لها خلال الشهر المعظم.. وبالمناسبة هل إنجلت سحابة الصيف بين قناة الشروق والشاعر الكبير (...)
أبوعركى البخيت فنان مقتدر ومثقف ويتخذ من الفن رسالة سامية تشكل وتعمر الوجدان وينتقى أغنياته بعناية ودقة متناهية خلال ثمانينات وسبعينات القرن الماضى حفظ له مستمعو الاذاعة السودانية أغنيات مصاحبة لمسلسلات مازالت فى ذاكرة الناس « الحراز والمطر» و (...)
أحمد زكى الممثل المصرى الراحل له فيلم إسمه «إنى لا أكذب لكنى أتجمل».. هذا الفيلم فكرته وحواره وإخراجه غاية فى الامتياز ... الفيلم فى تقديرى يصلح أن يكون لنا فى السودان شعاراً هذه الأيام ذلك لأن « تجميل الكذب» أصبح واقعاً يمشى بين الناس.
بازرعة شكل (...)