٭ الفريق أول مهندس صلاح قوش قال إحتفال أهل دائرته الجغرافية «مروي» عبارة عميقة المحتوى والدلالة في إشارة إلى تجاوزه لمرارة الإتهام بالمحاولة الإنقلابية الأخيرة «العبارة هي» من الآن نقطة سطر جديد واللبيب بالإشارة يفهم. ٭ بمناسبة الفريق أول صلاح قوش هل قامت مجموعة الذين حاكموه إعلامياً فور إعلان المحاولة الإنقلابية بتهنئته بسلامة الخروج من المعتقل..؟ ٭ جبهة المعارضة أبرز الأصوات فيها هو الأستاذ كمال عمر المحامي الذي اعترف قبل أشهر بانه على إيام دراسته بجامعة القاهرة فرع الخرطوم بكلية الحقوق لم يكن ناشطاً سياسياً بل كان ناشطاً أكاديمياً ، في ذات الجلسة سألت الدكتور محمد زين والذي كان ناشطاً في السياسة والأكاديميات هل تتذكر الأستاذ كمال عمر فرد علىّ أنا أعرف كل الناشطين أكاديمياً، والمتمرددون على المكتبة، لكن ربما النشاط الأكاديمي للأستاذ كمال كان من منازلهم. ٭ دكتور كمال أبو سن الشطب من السجل يمكن استئنافه ولكن الشطب من مخيلة السودانيين هو المشكلة الكبيرة. ٭ هل سيصدر قانوناً يمنع أي مسؤول في كل مستويات الحكم الثلاثة الإتحادي والولائي والمحلي بمنعهم من الجمع المنصب الرسمي والإستثمار التجاري في خدمات الصحة والتعليم العالي؟ هذا السؤال لا علاقة له بأي تفاعلات جارية. ٭ وزير الصحة بولاية الخرطوم الدكتور مامون حميدة الإستقالة هي أقصر الطرق لإصلاح حال الزيتونة التي أصابتها كبوة الجواد..!! ٭ زينة المرحومة الزينة تجلت في انتصار القانون لكل متضرري الأخطاء الطبية الذين تكاثر أعدادهم برغم تكاثر الإستثمار الطبي والذي ثبت إنه لا يقدم للناس لاتين العلاج ولا زيتون الشفاء..!!!