سخر الأمين السياسی بالمؤتمر الشعبي كمال عمر من حملة المقاطعة الاسفيرية التی قادها ضده اصدقاءه فی موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) وانهائهم لصداقته نظراً لتغير مواقفه السياسية وتصريحاته حول تحالف المعارضة قائلا (فی ستين داهية) مضيفاً انه لم يقم بارسال طلبات صداقة لهؤلاء ولم يتقدم بذلك مطلقا واصفا اياهم بالمندسين ويمثلون تيارات بعينها تعمل لصالح أحزاب وجهات أخری مضيفاً ان مافعلوه حق مشروع لهم لكن من حقي أن ادافع عن نفسی وحديثی عن تحالف المعارضة فسر بصورة خاطئة.