44 مليار دفعها المواطنون للمدارس التعليم بالشمالية «جهود شعبية ورسمية لسد الفجوة» تقرير: الفاضل ابراهيم ظلت الولاية الشمالية محافظة على تفوقها الأكاديمي في شهادة الأساس والثانوي بالرغم من الظروف الصعبة التي عانت منها في السنوات الماضية ويعود الفضل في هذا الجانب بالدرجة الاولى للتلاحم والتعاون بين حكومة الولاية والمواطنين الذين ساهموا بقوة في سد الفجوة في دعم الاجلاس والتشييد والتسيير على قرار ما قامت به محلية وادي حلفا التي التزم مواطنيها بنفقات التسيير للمدارس بالمنطقة، حيث بلغت جملة الأموال التي دفعها المواطنون في هذا الجانب حوالي 44 مليار جنيه فيما واجهت وزارة التربية والتعليم بالولاية العديد من التحديات أبرزها نقص المعلمين والإختلاط والإكتظاظ في بعض المدارس البالغة 496 مدرسة أساس و107 مدرسة ثانوي. وأقرت وزيرة التربية بالولاية هويدا ابراهيم بوجود اكتظاظ في عدد من مدارس الولاية خاصة في محلية دنقلا في مدرسة الانقاذ 800 طالب وايضاً مدرسة عبدالله بن أبي السرح 800 طالب، وأشارت إلى وجود مدرسة كانت تضم بين جدرانها 1000 طالب قبل أن يبني لها فرع ثان، وقالت كانت لدينا مشكلة في الاجلاس لكن القضية في طريقها للحل النهائي بعد التعاقد مع بنك المزارع التجاري بمبلغ 3 مليار ستوظف لمشروع التصنيع المحلي لمواد الاجلاس فضلا عن شراء الكتاب المدرسي بمبلغ 2 مليار لسد النقص في هذا الجانب. وشكت الوزيرة من اشكاليات في البيئة المدرسية لجهة أن عدداً كبيراً من المدارس شيدت قبل عشرات السنين مشيرة إلى أن حكومة الولاية قامت مؤخراً بتشييد عدد من المدارس الجديدة 3مدارس في محلية القولد ومثلها في دلقو والبرقيق. وفي جانب التدريب كشفت الوزيرة عن تدريب حوالي 280 معلم ومعلمة في مجال اللغة الانجليزية على أن يتم لاحقاً تدريب عدد مماثل من المعلمين في اللغة الانجليزية وحوالي 100 معلم في الرياضيات فضلا عن تدريب 150 مدير مدرسة وحوالي 660 معلم من الأساتذة الجدد، وقللت الوزيرة من التسرب الدراسي قائلة: إن المشكلة تتركز في محلية الدبة وبعض المناطق الريفية البعيدة من عاصمة الولاية لافتة إلى أن الأسباب تعود للفقر والهجرة لمناطق التنقيب عن الذهب . وأبدت وزير التربية والتعليم بالولاية عدم رضاءها فيما يخص الميزانية الخاصة بالتعليم، وقالت لا نملك الموارد الكافية لتنفيذ برامجنا وعندما نمول دورة تدريبة «نفسنا بقوم» وأضافت الميزانية تنفذ فقط في جانب المرتبات لذلك نجد معاناة كبيرة في بناء الفصول ورياض الاطفال ولابد أن نشيد بما قدمه الأهالي ودعمهم المستمر للمدارس. -- نجاح كبير لتجربة الإستثمار اللبناني بالمتمة الثورة كوته إبراهيم محمد ابراهيم زار الدكتور حسبو محمد عبدالرحمن نائب رئيس الجمهورية أمس الأول محلية المتمة لمشاهدة تجربة شركة G.L.B الزراعية بمنطقة الثورة كبوتة ضم الوفد الأُستاذ بدرالدين محمود وزير المالية الإتحادي والمهندس إبراهيم محمود وزير الزراعة والري ودكتور مصطفى عثمان وزير الإستثمار ونائب رئيس بنك السودان المركزي والأخ والي نهر النيل وأعضاء حكومته. تحدث حسبو محمد عبدالرحمن نائب رئيس الجمهورية مشيداً بنجاح تجربة المشروع مناشداً الشركة بالتوسع مع جذب مزيد من المستثمرين. أكد وزير المالية أن الزراعة هي الركيزة الأساسية في رفع معدلات الإقتصاد ومضى بقول ما شاهده اليوم يؤكد تأكيداً قاطعاً على نجاح الفكرة الإستثمارية. وأكد المهندس ابراهيم محمود وزير الزراعة أن هنالك أراضي شاسعة صالحة للزراعة مشيداً بتجربة G.L.B وثمن وزير الإستثمار على النجاح الباهر الذي حققته الشركة في مرحلته الأولى سبعة ألف فدان من أصل مئتان وستة عشر ألف فدان. فيما أكد بأن ثمة تحول إجتماعي كبير ينتظر اهل هذه المنطقة. كشف والي نهر النيل الفريق الركن الهادي عبدالله عن دعمه لكافة المشاريع الإستثمارية كما أشاد بمواطني المنطقة وقبولهم بالعرض المحلي وتقبلهم للمستثمر. تحدث معتمد محلية المتمة دكتور السعيد عثمان الشيخ قائلاً بأن المنطقة ستشهد نقلة نوعية بعد نجاح هذا المشروع الرائد آملاً أن تحذوا بقية المؤسسات الإستثمارية حذو شركة G.L.B الزراعية اللبنانية. وفي ذات السياق شهدت منطقة حجر الطير اجتماعاً موسعاً بقيادة زعيم المنطقة الأستاذ مبارك علي جاد الله وناقش جملة من الهموم الزراعية من أبرزها كيفية الإستفادة من وجود مستثمر مؤهل لإدارة حوض ود حامد الذي يعتمد على الري الفيضي الموسمي بضوابط يتفق عليها. -- التعدين الأهلي بجنوب دارفور .. مطالب مشروعة للمنقبين والتزام حكومي بالتنفيذ وجد المنقبون الأهليون عن الذهب المنتشرين في مناطق دبوس، أم ليونة، الضليمة والقطينة في محلية كاس مقابل زمرة أخرى من رصفائهم في مناجم صولبا وشديدة في محلية مرشنج بولاية جنوب دارفور متنفساً للمجاهرة بمطالب قل أن توصف بأنها مشروعة لوفد وزارة المعادن الذي يزور الولاية حالياً ضمن برامج نفرة الوزارة الثانية الرامية لتطوير وتنظيم التعدين الأهلي. وطالب المعدنيون الأهليون في مناطق دبوس، أم ليونة، الضليمة والقطينة في محلية كاس بولاية جنوب دارفور بتوفير خدمات المياه والمواد البديلة للزئبق في وقت تعهدت فيه وزارة المعادن بإنفاذ تلك المطالب. وأماط ممثل المعدنيين الأهليين في منطقة دبوس أزهري حسين الدومة الذي كان يتحدث في لقاء مع وفد وزارة المعادن اللثام عن معاناة المعدنيين والتي حددها في مياه الشرب، مشيراً إلى أن سعر الفنطاس الواحد من المياه يبلغ 50 جنيهاً. وأكد الدومة استعداد المنقبين للتعاون مع وزارة المعادن في برامجها الرامية لتطوير وتنظيم التعدين الاهلي وتحسين صحة البيئة بمناطق التعدين، واعتبر زيارة وفد وزارة المعادن تأكيداً على حرصها لتطوير التعدين وزيادة الإنتاج. ولم يختلف الحال كثيراً في مناجم التنقيب عن الذهب في كل من صولبا وشديدة في محلية مرشنق ، واتفق المنقب محمد العبيد حامد مع رصيفه بمنجم دبوس في أهمية تقنين وتطوير عمليات التعدين الأهلي ، ويؤكد في حديثه مع مركز الخرطوم للإعلام الالكتروني مساندة المنقبين في منجم صولبا لبرامج نفرة وزارة المعادن خاصةً في حال توفيرها للآليات التي تجنبهم استخدام الزئبق في عمليات استخلاص الذهب. وطالب المنقب أحمد عبود في حديث مع مركز الخرطوم الالكتروني وفد وزارة المعادن بالإسراع في توفير المواد البديلة للزئبق في استخلاص الذهب. ويؤكد المنقب محمد عيسى أن الذهب الموجود في منجم صولبا يكفي ولاية جنوب دارفور ويحيلها إلى جنة- على حد تعبيره- وقطع باستعداد العاملين في المنجم لمساعدة الحكومة في رصف الطرق من منطلق حرصهم الوطني لاستغلال ثروات البلاد بما ينهض بالاقتصاد القومي. لافتاً في منجم صولبا اتساع آفاق المنقبين من خلال تشييدهم لدورات للمياه ومساهمتهم في تأسيس أندية للمشاهدة بلغت ستة أندية مقابل ناديين شيدتهما حكومة جنوب دارفور فضلاً عن تزويدها للمنجم ببئر لمياه الشرب. بالمقابل تعهد رئيس وفد وزارة المعادن عثمان حسن عبد القادر بإنفاذ مطالب المنقبين الأهليين وقال إن زيارة وفد وزارة المعادن الاتحادية للمنقبين في مواقع التعدين تجيء للتعرف على احتياجات المعدنيين من منطلق حرصها ومسؤولياتها الرامية لتطوير وتنظيم التعدين الأهلي. ونبه عبد القادر للجهود التي بذلتها وزارة المعادن في مناجم صولبا بحفر آبار لمياه الشرب وتزويد المناجم بأندية للمشاهدة حرصاً منها على تنظيم وتطوير التعدين الأهلي. -- بدون مجاملة لوزير الزراعة لا ينبغي أن ننظر في كل الأحوال إلى النصف الفارغ من الإناء ولا إلى السلبيات دون الايجابيات ولا إلى التقصير دون الإنجازات ولا إلى المساوي دون المحاسن كما ينبغي علينا أن نتقبل النقد على أن يكون بنّاءً ومن أجل الإصلاح والتقويم والحث على بذل المزيد من العمل والعطاء، ومن هذا الباب فقط رأيت أن أكتب هذا الموضوع دون أن أجامل أحداً أو أتحامل على آخر بل من باب النظر أو الإلتفات إلى الإيجابيات والتشجيع الذين بذلوا جهوداً حتى يبذلوا جهداً أكبر فكما تعلمون أعزائي الكرام أن الموسم الزراعي لهذا العام مبشر وحسب ما أفادت توقعات الجهات المعنية إن عائدات الصادرات الزراعية لهذا العام ستصل إلى 3 مليارات دولار وما كان ذلك إلا بفضل الله ثم بجهود جبارة بذلتها وزارة الزراعة متمثلة في الرجل الصالح ابن الصالحين المهندس / إبراهيم محمود حامد وزير الزراعة الذي ظل وبتوفيق من الله يحقق نجاحات متتالية في كل المواقع التي تقلدها من محلية رشاد فوزارة الشؤون الإنسانية فنهر النيل فولاية كسلا ووزارة الداخلية التي جعلها في مصاف الدول المتقدمة من كل النواحي إذ هيأها بالعدة والعتاد وأدخل النظام الإلكتروني من رقم وطني وجواز إلكتروني وبطاقة قومية ونظام الشبكة الموحدة، وأخيراً وزارة الزراعة ويبدو أن السيد / رئيس الجمهورية قد نثر كنانته فاختار منها إبراهيم لما فيه من الصفات الحميدة والورع والإخلاص والتفاني في عمله فجعله في هذه الوزارة الحيوية ليرتقى بها كما ارتقى بالمواقع السابقة وهاهو المهندس إبراهيم محمود وبفضل من الله يصب كل أفكاره وقدراته وخبراته من أجل إنجاح الموسم الزراعي، وقد كان فالفضل لله في الأول والآخر ثم للرجل الناجح والصادق والمخلص الذي يعمل في صمت ونكران ذات بعيداً عن الضوضاء والإعلام والمظاهر إنه والله يستحق التقدير والإحترام الذي فرضه علينا بسمو أخلاقه وكثرة عطاؤه وقله كلامه فكثير ما يعمل وقليل ما يتحدث وأن مثله فخراً للوطن عامة وللشرق بوجه الخصوص، فالتحية له وهو يقود ثورة النمو والتطور والتحية لكل الذين يعملون لأجل عزة ورفعة هذا الوطن وقد آن للشرق أن يضع بصمات حميدة عبر الشرفاء من أبناءه فها هو المهندس إبراهيم يعطي بسخاء وذاك الشيخ بيتاي يشعل نار تقابة القران في أقصى أقاصي الشرق ليستفيد منها كل أبناء السودان. وللشرق أن يفخر أيضاً بأمثال الشيخ الورع أبو علي مجذوب الذي يحظى بإحترام ومحبة كل من عرفه لما فيه من حسن الأخلاق ، والتحية لشباب الشرق الصاعدين بفضل الله ثم بعطائهم المتواصل وعلاقاتهم الطيبة مع كل أبناء هذا السودان ومنهم على سبيل الذكر الشاب الخلوق محمد علي محمود وكيل ناظر البني عامر والشاب حسب الله صالح رئيس لجنة شؤون الخدمات الاجتماعية والإنسانية بالمجلس الوطني واللواء علاء الدين محمد مختار. وإننا إذ نذكر بعض الأسماء لا يعني إننا نهمل الآخرون ولكن قصدنا نرسل إضاءات إلى النصف الممتلئ من الإناء ونذكر القليل من عطائهم ولنؤكد إننا في الشرق متماسكين. فنشكر من أحسن منا ونلوم من قصر ولكن من أجل الإصلاح. وفي الختام نسأل الله أن يوفقنا ويوفق كل قياداتنا على مستوى المركز والولايات لما فيه مصلحة الوطن والمواطن. والله من وراء القصد بقلم : محمود محمد علي (بدلى) بورتسودان -- اخبار الربوع شركات عالمية تبدأ في تأهيل طريق الدويم - بخت الرضا الدويم: محمد عبد الماجد قد بدأت أمس الأول شركتي سالكا العالمية وآر أي دي بتأهيل طريق الدويم - بخت الرضا بصورة حديثة ذلك بدعم من الدكتور ابراهيم غندور ابن الدويم البار بمبلغ ثلاثة مليار. وعدنا المهندس أحمد محمد عبد الوهاب ممثل شركة آر اي دي بان الأستاذ محمد علي فضل الله معتمد الدويم قد بذل جهداً مقدراً مع دكتور غندور وأن العمل سينتهي في الوقت المحدد، وأن الشركتين تعملان بصورة مشرفة وكفاءة عالية. -- إنخفاض أسعار زيوت الفول بالدويم بنسبة 05% أعلن السيد التاج حمد رئيس الغرفة الصناعية بالدويم بأنه نسبة للإنتاجية العالية للفول هذا الموسم بالولاية أدى انخفاض سعر القنطار من 00071ج إلى 0009ج وأن سعر الزيت قد انخفض من سعر 055ج إلى 052ج وللجركانة 63 رطل وأن الرطل من 22ج إلى 01ج، واننا نعمل بهذه الغرفة لمحاربة الغلاء و الجشع من أجل المواطن ووفرنا كميات كبيرة من هذ السلع للمواطنين بالأسواق والأحياء وهذا إلزاماً علينا بالغرفة. -- خمسة عشر ألف قطعة سكنية للخطة الإسكانية بالدويم أعلن السيد محمود الرزيقي مدير أراضي الدويم بأن الخطة الإسكانية الجديدة بجميع درجاتها قد إكتملت بعد أن تم تخطيطها من قبل المساحة وتم رفعها للأخ الوالي لإجازتها وستحل هذه الخطة كل الإشكاليات خاصة الذين يحملون شهادات بحث منذ زمن بعيد.. وقد تمت عملية التسوية مع ملاك الأراضي.. وتجرى الآن كافة الترتيبات في الوزارة لإنجاز هذا العمل في أقرب وقت حتى يجد كل مستحق حقه. ومن المعروف أن آخر خطة سكنية كانت في العام 1891م. ومن جهة أُخرى بدأ مكتب أمن الدويم بتوفير كميات كبيرة من أنابيب الغاز كافة الألوان بالسعر المحدد لجميع المواطنين وذلك بفضل جهود المدير الرائد متوكل محمد عبدالرحمن. -- بحضور نائب رئيس الجمهورية : ولاية الخرطوم تدشن التقرير الاستراتيجي السنوي للعام 2013م تدشن حكومة ولاية الخرطوم «بفندق السلام روتانا» التقرير الإستراتيجي السنوي لولاية الخرطوم للعام 2013 وسط مشاركة فاعلة لقيادات الدولة والولاية والوسط العلمي ورجال السلك الدبلوماسي وقيادات الأجهزة الإعلامية والصحافية بتشريف نائب رئيس الجمهورية حسبو محمد عبد الرحمن. وأكد الوزير بالمجلس الأعلى للتخطيط الاستراتيجي دكتور عمر باسان أن التقرير والذي أعده العاملين بالمجلس وعدد من الخبراء جاء شاملاً لكل المعلومات والأرقام حول مؤسسات الولاية بكل شفافية ، منوهاً إلى أن ذلك مدعاة لقيام تخطيط استراتيجي مبني على الواقع والحقائق المجردة مما يسهم في الوقوف على مواطن الخلل لمعالجتها وتعضيد مراكز القوة وتثبيتها ، مشيراً إلى تبني المجلس لنشر ثقافة التخطيط الاستراتيجي باشراك كافة شرائح المجتمع من جامعات ومنظمات مجتمع مدني نزولاً للقواعد ، معلناً في الوقت نفسه عن قيام المجلس بجولات على مؤسسات الولاية للتأكد من الإلتزام بالخطط الاستراتيجية ودرجات الإنحراف ما بين المخطط والمنفذ من الخطط على أن يكون المسؤول الأول في أية مؤسسة حاضاً ومبشراً بنشر هذه الثقافة والعمل على إنزالها لأرض الواقع بما يضمن تمكين التخطيط الاستراتيجي وحاكميته. -- حصاد الأرز الهوائي بسنار أشاد المهندس أحمد عباس محمد سعد والي ولاية سنار بجهود الوكالة اليابانية للتعاون الدولي جايكا في تطوير القطاع الزراعي عامة وولاية سنار خاصة في مجال نشر التقانات ووقف على حصاد الأرز الهوائيNIR4 بقرية مرزوقة بمنطقة كساب بحضور قيادات الولاية والوكالة اليابانية للتعاون الدولي ووزارة الزراعة ووحدة تطوير الأرز صباح وأكد عباس التحدي أمامنا كمزارعين أن نلعب دور رئيسي في تطور السودان وأن السودان لا يطور إلا بالزراعة وبدل الجهد وقال إن مزارعي المناطق المروية أكثر حاجة لمحاصيل واعدة ونقدية بديلة للذرة مثل الأرز الهوائي لضمان تحقيق الأمن الغذائي، مضيفاً : همنا زيادة دخل المزاع والعصر عصر المزارع ازاء مارس الزراعة ممارسة حقيقية ومهنية مؤكداً استعدادهم لزيادة المساحات المزروعة لهذا المحصول بأكثر من 50 ألف فدان
