رحبت وزارة الخارجية، يوم الجمعة، بالتقارب بين دولتي كوريا الذي تكلل بلقاء الرئيس الكوري الجنوبي، مون جيه إن، والرئيس الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، والإعلان الصادر عن القمة التاريخية التي جمعتهما. وأشادت وزارة الخارجية في بيان لها بالإرادة القوية لقيادتي وشعبي البلدين، لتجاوز الكثير من المرارات والمصاعب للقيام بهذه الخطوة الشجاعة والجريئة. وهنأت الخارجية البلدين بالقمة المهمة، وتأمل أن تستجيب نتائجها إلى كافة آمال وتطلعات شعبي البلدين.