الكاتب والمؤلف الدرامي عادل إبراعيم محمد خير غني عن التعريف فالرجل صاحب أعمال درامية ضخمة أوصلته إلى قلوب الناس وشكلت وجدانهم وذاكرتهم الجمعية على مستوى الإذاعة والتلفزيون والمسرح، تجد بصمته في (عنبر المجنونات)، (ضرة واحدة لا تكفي)، (نسوان برة (...)
أوضح مقدم برنامج (أغاني وأغاني) الشاعر السر قدور، أن اختيار المشاركين في البرنامج يتم بناء على فكرته في الموسم المعين، ونوع أغنياته، مشيراً أن ذلك يتم عبر تصور معين نقوم بوضعه بالتشاور مع إدارة القناة، مؤكداً أن غياب الفنانة أفراح عصام أو غيرها من (...)
رفض المحامي غازي سليمان تحميل قانون الملكية الفكرية مسئولية الصراعات الموجودة في الوسط الفني بين الفنانين والملحنين والشعراء نافيا مايقال حول افساد القانون للوسط فيماوصف سليمان قانون الملكية الفكرية باعظم قانون تم تشريعه في العصور الحديثة ، مؤكدا (...)
أكد المحامي غازي سليمان أن ما فعله (الحواتة) عشية وفاة الفنان محمود عبد العزيز بالمطار والمقابر وحي المزاد بالخرطوم بحري كان تعبيراً عن موقف سياسي أكثر منه ثقافي وفني أظهر رفض هؤلاء الشباب للواقع القائم الآن، وعزا ذلك لكيفية تعامل الراحل مع (...)
لا يمكننا بأي حال من الاحوال اسقاط الحكم الشعبية متعمدين تغييبها عن تفاصيل حراكنا الاجتماعي، لأنها نابعة من جذور المجتمع، فما هي الا عصارة تجارب انسانية طويلة لمجتمع بعينه تم ايجازها في حكم تصبح قاعدة ترتكز عليها كثير من مفاهيمنا، بل تصل حد الايمان (...)
«الحب هو أكبر أوهامنا وأكثرها وجعاً» كما تقول الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي، وهي تؤكد دوما خوفها من أن تصبح شيخة طريقة في الحب لها اتباع ومريدون يسيرون على مذهبها العاطفي. وعندما كتبت عن الحب في روايتها «نسيان كوم» قالت «اكبر لغزين في الحياة هما (...)
لا يمكننا بأي حال من الاحوال اسقاط الحكم الشعبية متعمدين تغييبها عن تفاصيل حراكنا الاجتماعي، لأنها نابعة من جذور المجتمع، فما هي الا عصارة تجارب انسانية طويلة لمجتمع بعينه تم ايجازها في حكم تصبح قاعدة ترتكز عليها كثير من مفاهيمنا، بل تصل حد الايمان (...)
«الحب هو أكبر أوهامنا وأكثرها وجعاً» كما تقول الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي، وهي تؤكد دوما خوفها من أن تصبح شيخة طريقة في الحب لها اتباع ومريدون يسيرون على مذهبها العاطفي. وعندما كتبت عن الحب في روايتها «نسيان كوم» قالت «اكبر لغزين في الحياة هما (...)
مشهدان لا يخطئهما نظر الداخل الى موقف استاد الخرطوم، سواء من مدخله الشرقي او الغربي. وهما عربتا النفايات الممتلئتان حد التخمة حتى تحولت المنطقة المحيطة بهما الى مستنقع من القاذورات، وانتشار اسراب الذباب الممرض والمزعج في مشهد يتنافى مع مشروع العاصمة (...)
يكاد لا يخلو بيت سوداني من ذلك الصراع الاصيل والمتمدد بشكل كبير ناسجاً خيوطه العنكبوتية داخل أسرنا الصغيرة والممتدة، صراع غامض الاهداف والنوايا «على طريقة السياسيين» ما أن يتوقف حتى يبدأ من جديد بخطط تختلف عن السابق، بغرض كسب جولة إضافية تمكن احد (...)
كتب الشاعر المرهف الدكتور المعز عمر بخيت مقالا بعنوان (قصة اسمها الطيب عبد الماجد )اخذت منها هذه الجزئية لتكون مدخلا لعوالم الطيب عبد الماجد..(حدث ذلك في دبي عندما دعيت لاحتفالات توزيع جائزة حمدان العالمية، ففي يوم الإحتفال ونحن في فارهته على الطريق (...)
كتب الشاعر المرهف الدكتور المعز عمر بخيت مقالا بعنوان (قصة اسمها الطيب عبد الماجد )اخذت منها هذه الجزئية لتكون مدخلا لعوالم الطيب عبد الماجد..(حدث ذلك في دبي عندما دعيت لاحتفالات توزيع جائزة حمدان العالمية، ففي يوم الإحتفال ونحن في فارهته على الطريق (...)
عكست الأغنية السودانية تلك المكانة المقدسة «للصورة» في عهود فائتة، حيث كان الحبيب ضنينا وعصيا على حبيبه، ومجرد امتلاك صورة منه يعد ضربا من الخيال والمستحيل في ظل مجتمع محافظ تحكمه قيود مجتمعية صارمة جعلت الشاعر يبكي بمداد الدموع مستجديا الحبيب (...)
عكست الأغنية السودانية تلك المكانة المقدسة «للصورة» في عهود فائتة، حيث كان الحبيب ضنينا وعصيا على حبيبه، ومجرد امتلاك صورة منه يعد ضربا من الخيال والمستحيل في ظل مجتمع محافظ تحكمه قيود مجتمعية صارمة جعلت الشاعر يبكي بمداد الدموع مستجديا الحبيب (...)
يا سلام لو اي زول يوم تضيق الدنيا بيه.. يقدر يلقى وسط همومه زول حنين يسأل عليه.. ولما تمرق من دواخلك أو تضيع منك مداخلك تبقى مارق شان تجيه.. غناها فعبرت إلى الدواخل بلا استئذان.. الفنان علي السقيد فرحانة بيه كل النجوم.. من المبدعين الذين حملوا الفن (...)
يا سلام لو اي زول يوم تضيق الدنيا بيه.. يقدر يلقى وسط همومه زول حنين يسأل عليه.. ولما تمرق من دواخلك أو تضيع منك مداخلك تبقى مارق شان تجيه.. غناها فعبرت إلى الدواخل بلا استئذان.. الفنان علي السقيد فرحانة بيه كل النجوم.. من المبدعين الذين حملوا الفن (...)
ظل الانسان في تكوينه الحياتي والاجتماعي منذ ظهوره يقوده ميله الفطري للاهتمام بجوهره ومظهره، فتراه يقبل على تطهير روحه والرقي بها من جهة، ثم تمتد الرحلة وهو يلهث وراء الظهور بشكل جميل يحقق له القبول ويجذب الآخرين اليه. ويتساوى في هذا المسلك الرجال (...)
ظل الانسان في تكوينه الحياتي والاجتماعي منذ ظهوره يقوده ميله الفطري للاهتمام بجوهره ومظهره، فتراه يقبل على تطهير روحه والرقي بها من جهة، ثم تمتد الرحلة وهو يلهث وراء الظهور بشكل جميل يحقق له القبول ويجذب الآخرين اليه. ويتساوى في هذا المسلك الرجال (...)
ظل الانسان في تكوينه الحياتي والاجتماعي منذ ظهوره يقوده ميله الفطري للاهتمام بجوهره ومظهره، فتراه يقبل على تطهير روحه والرقي بها من جهة، ثم تمتد الرحلة وهو يلهث وراء الظهور بشكل جميل يحقق له القبول ويجذب الآخرين اليه. ويتساوى في هذا المسلك الرجال (...)
دشن تاج الدين بشير نيام وزير اعادة الاعمار والبنى التحتية بالسلطة الاقليمية، مشروع كتاب دارفور المدرسي بمنبر «الصحافة» الدوري بمبادرة من شركة التراضي لصناعة الثقافات بإدارة عبد الله آدم خاطر وصحيفة «الصحافة» ورئيس صندوق اعمار دارفور محمد التيجاني (...)
إن ما يحتدم اليوم من جدل حول طبيعة «الشخصية السودانية»، يشير الى العديد من الاجتهادات التي تحاول العثور على هذه الشخصية في مهب الثقافات الراهن، ثم تعريفها، إن وجدت ، هل هي عادية، مختلفة، ام متميزة؟!
اعتبارات الوعي الشعبي العام تقول إن هناك شخصية (...)
إن ما يحتدم اليوم من جدل حول طبيعة «الشخصية السودانية»، يشير الى العديد من الاجتهادات التي تحاول العثور على هذه الشخصية في مهب الثقافات الراهن، ثم تعريفها، إن وجدت ، هل هي عادية، مختلفة، ام متميزة؟!
اعتبارات الوعي الشعبي العام تقول إن هناك شخصية (...)
٭ دشن تاج الدين بشير نيام وزير اعادة الاعمار والبني التحتية بالسلطة الاقليمية مشروع كتاب دارفور المدرسي بمنبر «الصحافة» الدوري، بمبادرة من شركة التراضي لصناعة الثقافات وصحيفة «الصحافة» وسط حضور نوعي كبير. وافتتح رئيس تحرير صحيفة «الصحافة» الأستاذ (...)
لم أتهيب أحدا كما تهيبت أزهري محمد علي لأنني خشيت الا اكون كفأة له والحوار لايكون حوارا ان لم يكن بين انداد في المعرفة والفكر،والحديث لايتسق ان لم يكن من يستمع يدرك ابعاد مايقول الآخر حتى يتسنى له محاورته ومراجعته واستيضاحه واستزادته ان رأى ذلك..هو (...)
٭ سعد الدين ابراهيم خلطة ساحرة للمبدع الكامل فهو شاعر وكاتب درامي وصحافي مخضرم.. وفوق كل ذلك يعد من الشخصيات ذات القبول العريض في كل المناحي التي طرقها وكان علامة فارقة فيها، فمن منا لم يدمن الترحال عبر «النشوف آخرتا» كزاوية صحفية ألفتها (...)