بصرف النظر عن احتمال كشف مصير المخطوفين الثلاثة، ونجاح إسرائيل في عملياتها التي تتم تحت اسم «عودة الإخوة»، وبصرف النظر عن الجهة التي تقف خلف هذه العملية، فإن سياسة الحكومة الإسرائيلية هي السبب. لا نقصد بذلك أنها خططت للعملية، ولكن حتى الخبراء (...)
في هذه الأيام التي ينشغل فيها العالم في تحليل أبعاد الهبّات والثورات التي تشهدها دول عربية عدة، رفع الإسرائيليون من جديد الملف السوري الى أجندتهم بما يتماشى والسيناريوات التي تضعها أجهزة الأمن حول أبعاد ومخاطر هذه التطورات على أمن الدولة العبرية (...)