{ لم تكن الرياضة ووسطها غائباً عن أي من ملاحم الوطن وفي أيام الاعتداء الأخير كنا حضوراً كبيراً.. وذابت الفوارق والألوان ورأينا الشوارع التي خرجت بعفوية تغني للوطن وتهنئ جنودها البواسل.. ورفعت الأيدي والأعلام ولاحظنا أن لدى الكثيرين في سياراتهم أعلام (...)