لم يدر بخلد العم (صديق) وزوجته (عواطف) بأن هناك فاجعة قادمة ستشطر قلبيهما وجعاً وحزناً برحيل فلذات أكبادهم في لمح البصر، وأن الحزن سيسكن دواخلهما بعد ان امتلأت فرحا وجمالاً ومن حولهما أسرتهم الصغيرة المكونة من أبنائهم السبعة بأعمارهم المختلفة والذين (...)