بجامعة إسكس البريطانية
عندما طلب مني محمد سليمان الشاذلي قراءة آخر ما نشر له على صفحات «الصحافة» شعرت بقدر كبير من عدم الإرتياح لأن إحدى القصص، كما قال، تحمل اسم «المرض»، ذلك لأن محمد كان يمر بنوبة من نوبات المرض. أقول يمر وليس يعاني أو يرزح أو أي (...)