وأزمة الوقود المفتعلة تطلُّ بعنف لتضرب بعرض الحائط بالاقتصاد اللقيط الذي ليس له أب شرعي.
ولا أحد فينا يعرف أي شئ عن هذا الاقتصاد، أهو رأسمالى أم اشتراكي أم هو اسلامي، أم خليط ما بينهما، والجملة الأخيرة هي ما يسير عليه اقتصاد الخرطوم المنهار وجوبا (...)