مخاطبا بداية العام الذي وافانا بعد وفاةوالدتي بشهر
حسن إبراهيم حسن الأفندي
أألقاك محزونا أم ألقاك باكيا
وحسبك مني حزن عمر طوانيا
أتيت فلم يبرح بقلبي موضع
ينادم خلا أو يلاطف عانيا
فيا عام لا مرحى و لست بشارح
أسارير وجهي أو حمدت خواليا
تغربت عن داري و (...)