مهدي سعيد، هذا الاسم الذي عرفته من خلال صحيفتنا «الإنتباهة» صوت الأغلبية الصامتة، فكان بمثابة المرآة التي تعكس لنا ما يدور في هذه الولاية العزيزة من وطننا السودان «القضارف» بتركيبتها التي تمثل واقعاً لأهل السودان تجسيداً للتمازج والتعايش بين جميع (...)