رغم وعورة الطريق إلى أرض المناصير الذي يبدو من دون معالم بسبب كثافة الرمال بجانب الطقس الحار إلا أن قيادات المؤتمر الوطني بولاية نهر النيل قررت الوصول إلى محلية البحيرة (الطوينة) التي يقطنها حوالى (21) ألف نسمة من المناصير المتضررين من قيام سد مروي (...)