عبد الحفيظ مريود
وإذْ يصعدُ البشير خشبة المسرح، في كردفان، في افتتاح طريق الصّادرات، تنفتحُ شهيّته للحكايات…يحكى عن (قصّة حصلتْ لي، حكاها لي واحد صاحبي). النقّادُ وأهل السّرد، بالطّبع، يجيزون ذلك.. نظريّة "تعدّد الأصوات".. البشير وقتها لم يكنْ يعرفُ (...)