أصبح العام الميلادي 2014 في ذمة التاريخ ، لكن تظل تبعات حصاده المر تطاردنا في ما تبقى من وطن. ولأننا نفتح صدورنا لنسمات عام جديد ، يتطلع فيه كل سكان المعمورة إلى حياة أكثر رخاء وسلاماً ، وحيث شهدت بلادنا ربع قرن من الدمار دون توقف على يد نظام فاشي (...)