في ليلة الهروب الكبير عرفنا أن أحد العاملين الذي كانت له صلة ما بالسجن ترك دراجته النارية بالقرب من الغرفة التي تباع فيها تذاكر الدخول لزيارة السجن والتي لم يكن فيها أحد في ذلك الوقت، فحسب النظام تقفل الزيارة أبوابها قبل التمام المسائي وكانت الثغرة (...)