عادت الى ذهني ذكريات ستة عقود مضت ، سنوات الشباب والحياة الطليقة والدراسة في جامعة مارتن لوثر في مدينة هاله، بألمانيا الديمقراطية سابقاً. كان يشاركني في الغرفة إبراهيم في داخلية الطلاب ويجاورنا فائق السوري، يسكن بمفرده في غرفة، تفوق مساحتها مرتين (...)
عادت الى ذهني ذكريات ستة عقود مضت ، سنوات الشباب والحياة الطليقة والدراسة في جامعة مارتن لوثر في مدينة هاله، بألمانيا الديمقراطية سابقاً. كان يشاركني في الغرفة إبراهيم في داخلية الطلاب ويجاورنا فائق السوري، يسكن بمفرده في غرفة، تفوق مساحتها مرتين (...)