التي فاق عددها هموم العقل. تارة صراخ قحت المركز يملأ الآفاق. وتارة أخرى جلبة قحت المنصة تحجب الرؤية.
وهناك من هو مكبل بالقانون (المؤتمر الوطني) في انتظار اكتمال الدوائر العدلية ليدلو بدلوه في الشأن العام. ولا ننسى فحيح أفعى الأحزاب (الشيوعي) الذي (...)