تنبيه:
لا يدعي هذا المقال الاحاطة ولا هي مرامه.
لكن ما لا يدرك كله لا يترك جله، مهما كانت مباحث ومراقي التواصل الثقافي والروحي بين الشعبين الموريتاني والسوداني أسمى من أن يتسنم هامها، كاتب مثلي قل زاده العلمي واقعده عن البحث انشغاله باستجلاء الخيط (...)