عن الروائي عبد الحميد البرنس نحكي
ذات ظهيرة ذابلة سقطت من أواخر شتاء قاهري رطب للعام 2003 فيما كنت أدلف الباب الأول من مكتب مجلة حضارة السودان بعابدين، كان الصديق الصحافي ماجد محمد علي في طريقه للخروج.
باغتني:
"لدي موضوع مهم معك. فانتظرني".
وكالعادة (...)