ما علموه لك كذب.. الآن لا مصر أم الدنيا ولا أعظم دولة عربية. مصر في مؤخرة الركب العالمي مسروقة منهوبة لا وزن لها تابعة ذليلة من بعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد فلا تصدقهم وأعمل عقلك.. الطغاة دائماً خونة ، لم يدافعوا مرة عن مصر في حرب،
ولا نازلوا عدواً (...)