لم اكتب عنه يوماً، لأني اتفق معه ان "بعض" قادة الجيش فاسدين وهذا حق، إلا انه يعلم كذلك أن آل دقلو أكثر فساداً منهم،
سفيان، منذ تجوله في الحاج يوسف المايقوما محطة تسعة، وتكراره لزيارات ما بعد منتصف الليل لشقة بشارع أزهري ومعه مرافق "حرس" و مرافقة (...)