طالعت في صحيفة البندر الإلكترونية صورا لشاب سوداني يعمل في منطقة من مناطق المملكة العربية السعودية كغيرها من مئآت الآلاف من السودانيين الذين تقذف بهم بلادهم يوميا الى خارجها بفضل تجبر وتعنت وظلم القائمين على أمرها مما جعلني أقف قليلا متأملا هذا (...)