عرفته خلال عشرة أعوام. كانت البداية حينما قدَّم لي عرضاً للعمل رئيساً لتحرير صحيفة (السوداني). تردَّدتُّ قليلاً في قبول العرض، حين انتابني قلقٌ وريبةٌ من العمل مع رجل أعمال مشغول بالرياضة. ظننته من أثرياء الفجأة والفجعة، واحدٌ من الذين تزهو بهم نعمة (...)