وما بقي منه صار دَيْنَاً عليه..
هكذا يقول – شعراً – من لم يبق من عمره هذا شيءٌ بعد بيعه لمحبوبته..
وتغنّى بالشعر هذا – لحناً – إبراهيم عوض..
ويتغنّى به الكثيرون الآن – من جيل مطربي اليوم – وهم لا يعرفون شاعره..
ويتغنّون بأشعار غيره... ولا يعرفونهم (...)