وكأنما كُتب على شرق السودان ألا يهنأ بالسلم والأمان والاستقرار الاجتماعي، فما أن تضع أحد صداماته أوزارها، إلا ويتجدّد اشتباك الأهالي وذوي القُربى في شأنٍ كان الأحرى أن يتم حلّه بالحوار وتقبُّل وجهات النظر.
وطِوَال الأشهر الماضية شهدت مدينتا كسلا (...)
وكأنما كُتب على شرق السودان ألا يهنأ بالسلم والأمان والاستقرار الاجتماعي، فما أن تضع أحد صداماته أوزارها، إلا ويتجدّد اشتباك الأهالي وذوي القُربى في شأنٍ كان الأحرى أن يتم حلّه بالحوار وتقبُّل وجهات النظر.
وطِوَال الأشهر الماضية شهدت مدينتا كسلا (...)