فهي ذات إبداع بلاغي... وزماني... ومكاني... وروائي ؛ فريد..
وفيها إشارة – عرضاً – لحال الموت الذي يخشاه الجميع... حين يختفي الزمان..
رغم أن انتفاء الزمان هذا من شأنه تخفيف وطأة الخوف..
فلا زمان بلا حركة ؛ والعالم الغيبي لا حركة فيه... ولا مكان... ولا (...)