:: وختاماً، يسألني البعض : ( لماذا لم تنتقده قبل أن يقيلوه؟).. وأعذرهم لعدم المتابعة، ثم أحيلهم إلى أرشيف الزاوية، ولن يجدوا لي فيه موقفاً مناصراً لمواقف إبراهيم غندور – المراوغة – منذ أن كان رئيساً لاتحاد العمال وحتى يوم أقالوه .. وغير زاوية كتبتها (...)