من الواضح أن إثيوبيا لن تعبأ في قليل أو كثير بأي ملامة «دولية» أو إفريقية علي ما عمدت إلي خلقه كأمر واقع علي أرضها ليفرض علي مصر والسودان وأنصبتهما في مياه النيل كحقوق تاريخية!، وما يجعلني أستشعر ذلك أن إثيوبيا قد ركزت جهودها المحلية والسياسية علي (...)