نفس المشاهد والملامح والشبه.. استقبلت قرية الحمرة، هادئة الطباع، محدودة الحوادث والحركة.. استقبلت حدثاً جللاً بسقوط طائرة.. وهذه المرة كانت الأرض بادية والزمان هو أكتوبر.. بقايا خضرة وسحب وصمت من الطمأنينة.. وسرعان ما تجمع الأهالي؛ لإنقاذ ما يمكن (...)