إذا أعاد "البرهان" النظر فيمن أعادهُم القضاء السوداني لأماكن عملهم!!
فسيكون كمن أخذ سكيناً وغرزها في صدر العداله السودانيه!! مهمآ كان الخطأ فقد أصابه شيء من الحِنكة لإختلاف قراري الفصل والإرجاع!! فالأول كان فصلاً عبر لجنه سياسيه لاتستند على بينات (...)