ضاربة بجذورها في اعماق التاريخ السوداني البعيد، تمزج بين الحداثة والتقليدية، برغم رياح العولمة التي اجتاحت معظم مناطق ومدن البلاد وغيرت جزءاً من قيمها وعاداتها، الا انها ظلت صامدة ومتمسكة بارثها الباذخ، انها تمبول مدينة الشعر والابل والانسان المعتد (...)
ضاربة بجذورها في اعماق التاريخ السوداني البعيد، تمزج بين الحداثة والتقليدية، برغم رياح العولمة التي اجتاحت معظم مناطق ومدن البلاد وغيرت جزءاً من قيمها وعاداتها، الا انها ظلت صامدة ومتمسكة بارثها الباذخ، انها تمبول مدينة الشعر والابل والانسان المعتد (...)