لقد بشرنا ابن فولكر المدلل (حمدوك) بالعبور لساحات الرفاهية. والنصر على التخلف الذي أقعد بالشعب ردحا من الزمن بعد تسنمه كابينة القيادة. ولكن لمقدراته الصفرية. والسالبة لبقية العويش الوزاري. ضاعت البشريات سدى. والحال كما هو مشاهد. وللأمانة والتاريخ لم (...)