لا يكاد أحد يجادل في أن هتلر وموسوليني وستالين كانوا أعداء للحريَّة، ولكن كيف يصبح (بعض) أصحاب أكبر حركة تحريرية في التاريخ، وهي الدعوة الإسلامية، أعداء للحرية؟؟ والجواب بسيط، وهو: مثلهم مثل غيرهم، فسنن الله في الأرض لا تتغير، ولا تجامل أحدا لحساب (...)