ثم باسم المحيا دوماً..
لم أره إلا مبتسماً... بشوشاً... مرحاً... فرحاً..
طيب كيف هو كذلك في زماننا البئيس هذا؟... لست أدري..
أو لم أكن أدري حتى وقتٍ قريب..
وربما سبب عدم علمي بتبسُّمه الدائم هذا إنني ما كنت أراه إلا في الجامع..
وتحديداً في صلاة (...)
ثم باسم المحيا دوماً..
لم أره إلا مبتسماً... بشوشاً... مرحاً... فرحاً..
طيب كيف هو كذلك في زماننا البئيس هذا؟... لست أدري..
أو لم أكن أدري حتى وقتٍ قريب..
وربما سبب عدم علمي بتبسُّمه الدائم هذا إنني ما كنت أراه إلا في الجامع..
وتحديداً في صلاة (...)