أدعوكم إلى تحفة أدبية قبل أن تكون سياسية إذ كتب صديق فاقرأوا.
أخي أحمد: التحية والود
وربما ليست من فرط الغباء أو حسن الظن هو ما قادك لأن.. كنت تحسب أن.. وأن.. وأن!! عنهم.. وعن مجلس شوراهم الذي «صدمك..»«وكاد يصيبك بالجلطة» إنما أدركتك عناية الرحيم.. (...)