*أي مراقب لانتخابات المجلس القيادي وشورى الوطني ومن بعد مؤتمره العام القادم، يفهم بالضرورة أن الرئيس البشير بعد قبوله الترشُّح هو الأوفر حظاً والأرجح كفة من غيره في الحزب المذكور. وذات الحظوظ سوف يصطحبها البشير معه عند منافسة رؤساء الأحزاب الأخرى (...)