أعلن نادي ودالعباس سنار ، اكتمال إجراءات تسجيل مهاجمه الجديد الكابتن بكري عبدالقادر المدينة (العقرب)
إضافة من العيار الثقيل الأسطورة بكري المدينة يزين كشوفات فريق ودالعباس سنار ( العباسي ) بكري الذي لعب للهلال والمريخ والمنتخب لاعب مهول ومتمرس وعليه (...)
نخطئ كثيراً عندما يقتصر فهمنا للواقع الاجتماعي مجزأً ودون علاقات بينية، ولعل أولى دروس الوعي هي أنه لا يوجد مجتمع بدون سياق، والمجتمع الإنساني هو في الحقيقة مجتمعات، فضاء واسع من الناس، نعم يشتركون في كونهم ينتمون إلى الكوكب ذاته، لكنهم يعبرون عن (...)
صباح محمد الحسن
طيف أول :
ويسأل القفل اليتيم
هل مازال الظلام قاتماً ليجعله تائها عن المفتاح
فإن في نصف الحكاية
ضوء يركض خشية أن تمحوه المتاهات!!
وفي 25 مايو، هنا وفي زاوية بعنوان ( المواقف المتحركة) ذكرنا في حديثنا عن مني أركو مناوي عندما انتقل من (...)
أو كيف فقدت تقدم كل الشعب السوداني
في مسلسل صقر قريش يشتاط الوليد بن يزيد ( الوليد الفاسق كما تسميه بعض كتب التاريخ ) وقد إستجابت قبائل العرب لدعوة أعمامه وأبناء عمه هشام بن عبد الملك للإنقلاب عليه ، يقف وهو يلعن القبائل ( اللعنة علي كلب وكندة (...)
الجميل الفاضل
البرهان وزيف السلطة
بعمد أو بغير عمد، ظل الجنرال البرهان يخوض منذ صعوده الي السلطة، في سراب منطقة غامضة، أستطيع أن أُسَميها "منطقة زيف السلطة".
المهم فان الجنرال برهان منذ أن طار الي عنتيبي الأوغندية في الثالث من فبراير سنة (20) للقاء (...)
الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم لغة العلم، ولسان حال العصر الذي خطف الزمن على جناحي وعي بشري أسبق من الريح، وأسرع من الأنفاس.
ومن لا يقترب من فناء هذا الذكاء الخارق يصبح خارج الزمن، بعيداً عن الحياة، عند مفترق طرق بين البدائية، والأمية.
فهذا الوحش، (...)
الأحلام كالأجنة، تبدأ صغيرة، ثم تبدأ في فك القماط لتبرز في الوجود شابة يافعة واعدة تكبر مع أعمارنا، وقد تتوارى في بعض مراحل العمر خلف عباءة النسيان، أو قد تعرقلها كبوات كأنها الحفر السوداء، ولكنها ما إن تصطدم ثانية بعلامة زاهية حتى تشرق إشارة زمن ما (...)
الشاعر أزهري محمد علي يكتب: «لااااازم تقيف»
الحرب لااازم تقيف
خضنا بحر الدم الحرام
ونحن لسه دابنا في القيف
نمشي وين ما شال الغمام
المنامة وجدة وجنيف
ما مهم وين يبقى المقام
المهم يا صاحي كيف؟؟
الحمام يدينا السلام
وينحسر مد النزيف
وبكرة برق القبلي لو (...)
في اطار مباريات الاسبوع الاول للدوري العام برابطة امير للناشئيين شهد ملعب السهم اللقاء الكروي الكبير بين فريقي الوديان والامواج واللذان قدما مباراة كبيرة من الناحية الفنية في ظل الاجواء الخريفية الممتعة بالمدينة استمتع بها جمهور رابطة امير العريقة (...)
شهد ملعب العمدة صبر بحي حسيب وفي اطار دور المجموعات للدورة التنشيطية لكرة القدم التي ينظمها المكتب التنفيذي للرابطة الغربية للناشئيين التقي فريقي الارسنال والهجرة في مباراة كان عنوانها المتعة والاثارة والاهداف والمستوي الفني الجيد من الفريقيين (...)
تُهيمن شركات التقنية الصينية على مختلف مجالات التقنية المتقدمة في المشهد العالمي، بدءًا من شبكات الجيل الخامس وخدمات البنية التحتية والحوسبة السحابية والأنظمة اللوجستية وصناعة البرمجيات، مروراً بصناعة المعدات السلكية واللاسلكية والهواتف الذكية (...)
الجنازات أصدق أنباءً من العزاءات.. هذه قناعتي التي لا يخالجنى فيها شك، فالجنازات لا نفاق فيها ولا رياء ولا سمعة، لا غيبة ولا نميمة، لا تفاخر ولا تكاثر في الأموال وتباهي بالنفوذ والجاه.. هنا يحضر جلال الموت ويرتجى ثواب تشييع الميت..هنا تذرف الدموع (...)
ربما لا تدرك الأجيال الحالية أنَّ الصناعة كانت -في عُرف بعض الناس- أمرًا غير مرغوب فيه، وهذا الأمر لا ينطبق على الصناعات جميعها، وإنما على نوع محدد منها كانت لا تحظى ممارستها بالقبول. تلك كانت مرحلة زمنية وتولَّت، واليوم نعيش مرحلة زمنية مغايرة أخذت (...)
بعد انتهاء شهر رمضان الفضيل الذي أراده الله لتهذيب النفوس وترويضها على التقوى والعمل الصالح والإحساس بآلام الفقير ومعاناة المحروم يحق لنا أن نتساءل: هل حققت دراما رمضان على كثرتها شيئًا من تلك الغايات النبيلة التي تبني المجتمعات وتصون القيم وتنمي (...)
تتزين الموائد في شهر رمضان بأشهى الأطباق التي تُعتبر من مظاهر الشهر الفضيل، ومنها «السمبوسة» المحشوة بخليط من اللحم أو الخضار أو الجبن، لذا تشهد محال بيعها إقبالاً واسعاً قبيل موعد الإفطار، حيث يتهافت الناس على المطاعم المنتشرة في الأحياء الشعبية. (...)
ما من عضو عسكري منظم في مليشيا (سناء / كرتي) تمكن من خداع القوى السياسية السودانية، كشمس الدين الكباشي، لكنهم لا يعلمون، وإن كنا قدمنا لهم النُصح مرة بعد مرة، حتى مللنا.
مناسبة هذه المقدمة ليست (رمي اللوم) على القوى الديمقراطية المدنية، وإنما يأتي (...)
«دولة التجار تدخل عصر البترول»، هكذا عنونت مجلة «الحوادث» اللبنانية العدد الخاص الذي أصدرته في شهر أكتوبر من عام 1969 عن إمارة دبي. كان العدد بمناسبة تصدير أول شحنة بترول من حقل «فتح» البحري في 6 سبتمبر عام 1969م. لم تكن دولة الإمارات العربية (...)
شاهدت المقابلة التي أجراها كبير إعلاميي الكيزان والفلول والبلابسة "الطاهر حسن التوم"، في بودكاست قناة (طيبة) التابعة للص الداعشي الهارب وكبير الفسدة عبد الحي يوسف، وهو – أي الطاهر التوم – رجل عبّر بالصدفة المحضة إلى واجهة الإعلام الكيزاني، الذي يليق (...)
يُمارس الكيزان كل أنواع (الفهلوة والبلطجة) السياسية في الداخل، لكن مثل هذه الأدوات والأساليب لا تنفع في السياسية الخارجية المرتبطة في بعض جوانبها بالأمن والسلم الدوليين، إنّ الابتزاز السياسي الذي ظلّت تُمارسه الطُغمة الكيزانية الفلولية الفاشية من (...)
وبينما كنتُ واقفاً في مكانٍ عام أمام أحد الأبنية الضخمة، أتأمل وأتفحص، أسلمتُ خيالي للمكان، وشردتُ كغزال في غابة، تتملكني رهبةٌ أحياناً، وخوفٌ أحياناً أخرى، ثم تعتريني رعشةٌ أحسُ إثرها بالأمل والراحة، حتى أطلت الوقوف دون أن أشعر، ومضى الوقت سريعاً (...)
للقدر سُخرياته من أوجه عديدة كما تعلمون، لكن سخريته فيما يتعلق بمقطع الفيديو الذي بُث في الصفحة الرسمية للجيش على فيسبوك فاقت نظيراتها، لقد كان مقطعاً لحفلة تتسع لغباء العالم كله.
أحدثكم هنا أيها السادة عن فيديو (شيخ الأمين)، الذي اعترف خلاله إنه (...)
أعظم النجاحات أثرًا في حياة البشرية ما تولد من رحم المعاناة، حيث تنصهر القدرات البشرية في بوتقة الإرادة والتحدي.. وكم تحدى بعض ذوي الهمم ظروفهم حتى تفوقوا على الأشخاص الطبيعيين وأنجزوا ما لم يستطيعوا هؤلاء إنجازه..
انظروا مثلًا إلى مسيرة نجاح ستيفن (...)
تقرير برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، مترافقاً مع العديد من التقارير الأخرى لمنظمات عاملة في المجال الإنساني والحقوقي، تدق ناقوس الخطر بأن شبح مجاعة لا تبقي ولاتذر يلوح في الأفق.
الآن، هناك مجاعة في حدها الأدنى، لكن رقعتها تتسع وأسبابها (...)
التسجيل الصوتي الأخير- أمس- للفريق أول محمد حمدان دقلو، قائد قوات الدعم السريع، والذي وجه فيه الحديث إلى جنوده وللشعب السوداني، يُلخص بتركيزٍ شديد وصدقٍ نادر، الموقف العسكري والراهن الإنساني في البلاد، ويطرح كذلك في إشارات خاطفة سير المعارك ومستقبل (...)
هل نحن جادون فعلًا في إصلاح منظومة الرياضة، وهل يعترف المسئولون عنها بأن ثمة مشكلة حقيقية تجعلنا ندور في دائرة مفرغة، نتلقى الهزائم تلو الهزائم، نغادر البطولات.. تقوم الدنيا ولا تقعد..نقيل المدرب ثم نهدأ وننسى وتعود ريما لعادتها القديمة. لماذا؟! (...)