كاتبة هذا المقال، عائشة عبد البنات، من قبيلة الداجو، لجأت أنا وأخي الأصغر آدم عبدالبنات، من ضواحي الجنينة (داراندوكة) إلى تشاد سنة 2005، بعد أن قُتل أبي وأمي، وثلاثة من اخواني وأختى الكبرى، فقد أحرق الجنجويد قريتنا. وبعد ستة أشهر من لجوئنا، تبنتنا (...)