منذ سقوط السلطنة العثمانية في أوائل القرن الماضي والإسلام كأجندة سياسية مغيب عن دائرة العمل السياسي. وكانت الفترة التي واكبت مرحلة سايكس بيكو-الدولة القطْرية ولا تزال يتداخل فيها حالتا التجزيء ونزع المقدس الديني عن الحياة العامة والسياسية على وجه (...)