رغم بلوغي اكثر من الستين عاما ما زال قلبي في العشرين من العمر محبا للجمال اين ما وجد فوق تراب هذا المبدع
السودان الذي فداه جدودنا بارواحهم غير مطالبين بعز او جاها او مال كما يفعل المنافقين اليوم مدعي الاسلام دينا لان
المسلم عفيف اللسان يؤثر علي نفسه (...)