(آخر لحظة) الغراء وفي عيدها الخامس محطة جديدة للكتابة مع عيدي الخمسين رغم أنف أصدقائي خريجي مدرسة المشاغبين والذين يصرون على تكبيري سناً لا عقلاً. أبدأ شاكراً رجالاتها على الترحيب بي.. آملاً أن أكون عند حسن ظن الجميع وباسم الله أبدأ وللحقيقة والحق (...)