رغم إعاقة هارون رضوان، إلا أنه ما زال يقاوم من أجل أطفاله، ستة منهم متفوقون ويدرسون بمرحلة الأساس، طلب منهم درسوم دراسية مقدارها «1400» جنيه كما طلب منهم مدير المدرسة «سيوترات برد» وقد منع الترحيل من الذهاب إليهم بحجة أنه لن يتحمل أي مضاعفات لموجات (...)