استعصت علي الكتابة لأكثر من شهر، بعد إغلاق "السوداني" بقرار من لجنة التفكيك.. لم تعد ترجمة المشاعر والأفكار أمراً مرناً..
ورغم أن معظم الناس يقرأون الأخبار والمقالات في الوسائط، لكن كان للسوداني مكانٌ خاص، لا تشغره المواقع أو التعبير في القنوات، (...)