أجندة أوباما .. قراءات ما بعد الصدمة..
ارتفاع سقف التطلعات يهدد بإحباطات محتملة..
إستبشر الكثيرون خيراً بإنتخاب «أوباما» رئيساً للولايات المتحدة الامريكية.. ومن الناس من بكى فرحاً.. ومنهم من اعتبر إنتصار «أوباما» انتصاراً للمهمشين والمظلومين.. ومنهم (...)
تستمد المملكة العربية السعودية أهميتها كونها حاضنة البيت الحرام والمسجد النبوي المبارك.. وقد ظل المسجد الحرام يكسب أرض الحجاز أهمية كبيرة منذ بزوغ دعوة سيدنا إبراهيم عليه السلام (وأذِّن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق)، (...)
عاد المغترب السوداني «ابن رفاعة» بعد عقود من الاغتراب.. وفي مطار الخرطوم تحركت به العربة الى أهله في «بحري» وفي الصباح استقل ذات العربة تعرج به شرقاً بدلاً عن الجنوب.. فسأل مرافقيه هل نحن في طريقنا الى بعض «الزيارات»؟.. فقالوا له سنتجه الى رفاعة (...)
من منا لا يذكر المحاضرة القيمة التي ألقاها السيد «مهاتير محمد» رئيس وزراء ماليزيا السابق في قاعة الصداقة بالخرطوم، حينما أشار للمضاربات العالمية، وكيف نجح اليهودي «جورج سايروس» في المضاربة ب«الراندا» -عملة ماليزيا- ثم العملات الآسيوية الاخرى مما (...)
قراءة في القائم والمتغير .. الأوراق بيد الحكومة
انشغل المجتمع السياسي في الاسابيع الماضية بتباين بين رؤيتي المؤتمر الوطني والحركة الشعبية في أمر المحكمة الدولية.. وأبعد الكثيرون النجعة ورأوا ان خط الحركة الشعبية لا يتماشى مع خط المؤتمر الوطني.
ولكن (...)
أصبح العالم قرية صغيرة بفضل العولمة وثورة الإتصالات وتقنية الأقمار الصناعية والفضائيات.. والسودان في قلب العولمة.. والجغرافية السياسية جعلت السودان الذي يطل على البحر الأحمر وجزء من منطقة الخليج وجزء من منطقة القرن الافريقي وجنوب مصر ورواق لإفريقيا، (...)
الزيارة المفصلية التي أنهاها الأستاذ على عثمان محمد طه نائب رئيس الجمهورية إلى مدينة جوبا أمس وانتهت باختراقات حاسمة للعقبات التي ظلت تعترض مسار نيفاشا أضافت له رصيدا جديدا في مضمار التفاوض والقدرة على إنتاج الحلول وفتح المسارات لتجاوز (...)
... كثر الكلام عن مثلث حمدي.. واهتمام قيادة الحكومة بالشمال.. الذي يتحدثون عن استئثاره بالتنمية.. ولكن تجيء رسائل الرئيس عمر البشير.. ورسائل نائب الرئيس الاستاذ علي عثمان.. ورسائل الميزانية.. لتشير إلى ان الخارطة العقلية للسيد الرئيس واعوانه تشمل كل (...)