بالطبع هذه ليست المرة الأولى، ولن تكون الأخيرة، أن يخرج آلاف السودانيين ليلة رأس السنة من ضيق البيوت إلى سعة الشوارع الرئيسية والميادين والحدائق العامة المقفولة والمفتوحة والصالات للاحتفال ببداية سنة ميلادية جديدة، وليس غريباً أن يستمر احتفالهم حتى (...)
ليس هنالك أجمل من يوم الجرتق، لأنه يأتي تتويجاً أخيراً و(نهائياً) لطقوس العرس، فتكون الأجواء العامة أكثر حميمية، وتنعقد تلك الجلسة الرائعة التي يشكل العريسان (نواتها) يحفهما الأهل والأصدقاء، طقوس تدشن أسرة جديدة يدعو لها الكل بحياة رغدة وسعيدة و(بيت (...)